دعت منظمة العفو الدولية المغرب وإسبانيا إلى الكشف عن مصير المهاجرين الذين ما زالوا مفقودين بعد عامين من مأساة مليلية، وبالامتثال لالتزاماتها القانونية الدولية، بما في ذلك من خلال اتخاذ إجراءات لضمان عدم تكرار مثل هذه الواقعة.
بالتزامن مع الذكرى السنوية الثانية لمأساة مليلية، نشرت ثلاث جمعيات حقوقية تحقيقا جديدا، ألقى باللوم على السلطات المغربة والإسبانية وسياسات الهجرة الأوروبية في وفاة أكثر من 23 مهاجرا يوم 24 يونيو 2022، على سياج مدينة مليلية.