شعوب المنطقة عانت كثيرا من الانسداد السياسي ومن التوزيع غير العادل للثروات، وحينما انطلقت شرارة الربيع العربي، انفجرت معها المطالب الاجتماعية والاقتصادية بطريقة تتجاوز قدرة الحكومات الجديدة وتصطدم بندرة الموارد، وبمخلفات النماذج التنموية التي تم إرساؤها في زمن
وجدت الحكومة التي يقودها حزب العدالة و التنمية و يشارك فيها كل من حزب الحركة الشعبية و حزب الاستقلال و وحزب التقدم و الإشتراكية، نفسها في مفترق طرق بعد فوز حميد شباط بالأمانة العامة لحزب الإستقلال.
طالبت الفصائل الفلسطينية التي اختتمت اجتماعا للمصالحة عقد بمدينة الصخيرات تحت رعاية حزب الأصالة و المعاصرة، من الملك محد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس حشد الدعم العربي و الدولي لدعم القضية الفلسطينية.
بعد أن شارف التدخل العسكري الفرنسي المباشر في فرنسا على نهاية أسبوعه الأول قال الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند أن المغرب سمح للطيران العسكري الفرنسي بالمرور فوق مجاله الجوي.
قرر حزب العدالة و التنمية طرد الكاتب الإقليمي لشبيبته بمدينة سيدي قاسم، بعد أن اتهمته سيدتان تنتميان لنفس الحزب بالتحرش بهما على هامش اللقاء الوطني لشبيبة الحزب بمدينة طنجة.
بعد انتخاب الأستاذ إدريس لشكر على رأس الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ذهب المرشح المنافس الأستاذ أحمد الزايدي إلى أن فوز لشكر ساهم في تحققه تدخل جهات من خارج الحزب. وقد قيل الشيء نفسه بصدد فوز السيد شباط بالأمانة العامة لحزب الاستقلال، الأمر الذي دفع البعض إلى اعتبار هذا
بعد سيطرة الجماعات الأصولية المتطرفة على شمال مالي، قررت فرنسا التدخل عسكريا في هذا البلد بهدف وضع حد لزحف الحركات المسلحة المتشددة نحو العاصمة باماكو، وياتي التدخل بعد أن طلبت سلطات مالي ذلك، و مباشرة بعد التدخل الفرنسي أنشأت سفارة االمغرب في هذا البلد الإفريقي
يحاول حزب الأصالة و المعاصرة المعارض، لم شمل الفصائل الفلسطينية المتناحرة فيما بينها، بعدما فشلت عدة وساطات من دول عربية لرأب الصدع بين الأطراف السياسية الفلسطينية خصوصا حركتي فتح و حماس.