ماعاد الملك شابا، ولا عهده عهدا جديدا، أكمل الجالس على العرش إلى عقده الخامس وصار اقرب الى الكهولة منه إلى الشباب، لقد أمضى ١٤ السنة في السلطة بحلوها ومرها، وماعاد المغاربة يسعون إلى اكتشاف من يحكمهم، صاروا يعرفون ملكهم وصار هو يعرفهم ويعرف ما يريدون وما لا يريدون ،وفي
تحدى رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران خلال افتتاح الملتقى الوطني التاسع لشبيبة العدالة والتنمية، في مركب محمد الخامس في الدار البيضاء، يوم أمس الأحد، أحزاب المعارضة وقال بأنها "إذا رأت أننا لا نقوم باللازم، فلينادوا لانتخابات برلمانية سابقة لأوانها، لأننا لسنا متشبثين
أحالت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة في جمهورية مصر العربية، الدعوي التي تطالب بإسقاط الجنسية المصرية عن الفريق أول عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع والقائد العام للقوات المسلحة والمستشار عدلى منصور رئيس الجمهورية المؤقت لهيئة المفوضين لإعداد التقرير القانوني بالرأي
قال المعتقلون الإسلاميون بسجن سلا 2 إن إدارة السجن " لا زالت تتفنن في تعذيبنا و تمعن في مضاعفة معاناتنا وحرماننا من أبسط حقوقنا كالتطبيب".
ما يحدث في مصر من مجازر وحشية ضد المؤيدين للرئيس محمد مرسي، حرك شعور العديد من المثقفين من اتجاهات فكرية وإيديولوجية مختلفة، ومن جنسيات مختلفة.. الباحث المغربي محمد الناجي لا يخفي ميولاته الماركسية، لكنه سطر موقفا واضحا تحت عنوان: "أنا إسلامي" ينتصر فيه لمشروعية
اختتم مهرحان أصوات نسائية الذي يقام سنويا بمدينة تطوان، يوم السبت الماضي بالحفل الفني الذي أحيته كل من المطربة المغربية أسماء لمنور، والمطربة المصرية شرين عبد الوهاب.
تناقلت عدة مواقع إخبارية مصرية اليوم، أن القضاء الإداري في مصر سينظر اليوم في أمر إسقاط الجنسية المصرية عن كل من الرئيس المؤقت عدلي منصور، ووزير الدفاع عبد الفتاح السيسي.
الأحداث الدامية والمؤلمة التي عرفتها مصر، والتي سيصعب كثيرا إيجاد الطريق بعدها بسهولة، تثبت بما لا يدع مجالا للشك أن مستقبل مصر الآمن وثمرة انتفاضتها لن تكون لا مع الجيش ولا مع "الإخوان"، بل مع الحلّ الثالث الذي يمثله خيار الشعب الذي ضاع وسط غوغاء الآليتين الدعائيتين