سيتوجه المواطنون الإسبان ، في 20 نونبر المقبل، إلى صناديق الإقتراع ، لإختيار المجموعة التي ستقود البلاد على مدى السنوات الأربع المقبلة ، و يبقى الحزب الشعبي الإسباني، المتحفظ تجاه المغرب، الأوفر حظا للفوز .فما مدى تأثير عودة الحزب الشعبي للسلطة على العلاقات
بعد حزب الإستقلال ( عبد اللطيف معزوز)، يابلادي تعطي الكلمة لحزب العدالة و التنمية الذي يعتبر أحد التشكيلات المرشحة للفوز في استحقاقات 25 نونبر.و تطرق لحسن الداودي ( رئيس الفريق البرلماني للحزب ) إلى البرنامج الحزبي للعدالة و التنمية وإلى التحالفات الممكنة بعد الإنتخابات، دون
في إطار الإنتخابات التشريعية المقرر إجراؤها يوم 25 نونبر ، يابلادي تفسح المجال أمام كل الفاعلين السياسيين بالمغرب ، و في هذا الصدد قدم عبد اللطيف معزوز ( وزير التجارة الخارجية و عضو في حزب الإستقلال ) في هذا الحوار الأول حصيلة الحكومة الحالية كما عرج على البرنامج
تناقلت مصادر إعلامية سيناريو متوقع حدوثه بعد انتخابات 25 نونبر الجاري ينبني على تشكيل حكومة ائتلاف وطني تضم كل الأحزاب ولا تقابلها معارضة وتسهر على تمرير القوانين وتنتخب رئيسا لمجلس النواب بالإجماع.. يتعلق الأمر بسناريو افتراضي لم يتحقق بعد وهو في حال حصوله يشكل لا محالة
تقرير هودسون الأمريكي حين تنبأ بفوز الأحرار بانتخابات نونبر المقبل واستبعد فوز اليسار والإسلاميين فهو قد يحمل بعض معالم الصواب، دون أن يبتعد كثيرا عن استراتيجية طمأنة السلطات بعدم حدوث التحولات النوعية الكبيرة، وهو ما قد يتحول في أعين الإدارة الانتخابية إلى ضوء أخضر
في تونس مر كل شيء على ما يرام، ولم يشكك أحد في نزاهة الانتخابات ومصداقيتها. أما في المغرب فلا ندري كيف سيكون عليه الأمر إن خرج أصدقاء مزوار والهمة من صناديق الاقتراع فائزين، في أول انتخابات الربيع العربي في نسخته المغربية.
لعل الدعوة التي وجهها الراحل الحسن الثاني بضرورة تشكيل أقطاب كبرى جامعة تهيكل المشهد السياسي في المغرب قد وجدت أخيرا صداها، حين بدأت ملامح أقطاب ثلاثة تتشكل وتوزع المجال السياسي والحزبي في مغرب الدستور الجديد. ثلاثة أقطاب كبرى هي اليسار بكل تشكيلاته، والإسلاميين ومجموعة
لا شك أن تعداد المفارقات التي يزخر بها مغرب الدستور الجديد ليس أمرا شاقا، مفارقات بين ما تضمنه الخطاب الأخير لعاهل البلاد وممارسات الطبقة السياسية ونخبها، بين الدعوة إلى تجديد الأحزاب ومسار التزكيات داخلها اليوم، بين المطالبة بمجال سياسي وحزبي مسؤول وبين ظهور
لايمكن فهم الخطوات التنظيمية والسياسية للحزب العمالي بعيدا عن فهم شخصية ومسار وطموح زعيمه عبد الكريم بنعتيق. طموح في اعتلاء المناصب الهامة، البرلمانية والحكومية، لايهم إلى جانب من، بالأمس كان الاتحاد الاشتراكي واليوم الحزب العمالي والغد قد تصنعه تطورات المكون الجديد
"مجموعة الثمانية" تحالف جديد يقوده "البام" ويقوم صلاح الدين مزوار بدور الناطق الرسمي باسمه.. أولى التعليقات قالت إنه تحالف ضد العدالة والتنمية، يهدف إلى إحراج الاتحاد والاستقلال وسحب البساط من تحت الجميع ترتيبا ل 25 نونبر وما بعدها.