من كرسي الحكم إلى المنفى، هكذا كانت نهاية الكثير من الحكام والرؤساء في العالم، بعض هؤلاء اختار أن يقضي ما تبقى من حياته في المغرب، بعد أن أطاحت به ثورة شعبية أو انقلاب عسكري في بلاده.
سادت حالة من الإحباط في صفوف أعضاء جيش التحرير، بعد الإعلان عن استقلال المغرب عن فرنسا سنة 1956، حيث اعتبروا أن استقلال المغرب جاء ناقصا، فرفض جزء منهم الانضمام إلى القوات المسلحة الملكية، وفضلوا الانتقال إلى الجنوب لكي يستمروا في القتال ضد المستعمر الإسباني، وفي 10 فبراير من
لايعتبر المغرب بلدا حديث العهد بمسابقات ملكات الجمال، فخلال العقد الخامس من القرن الماضي، مثلت بعض الشابات، المملكة في مسابقة ملكة جمال الكون، ومع بداية سنوات الثمانينات ستختفي المسابقة من المملكة، لتعود مع بداية الألفية الثالثة وسط معارضة شديدة للأصوليين.
في السادس من شهر فبراير تحل ذكرى وفاة المقاوم المغربي الامير محمد بن عبد الكريم الخطابي، والذي اشتهر في منطقة الريف بـ"مولاي محند". فبعد حرب طاحنة مع المستمر الاسباني والفرنسي تم نفيه خارج المغرب، ليفارق الحياة في السادس من شهر فبراير من سنة 1963 بالعاصمة المصرية القاهرة.
في هذا الجزء العاشر من سلسلة مقالات حول تاريخ جيش التحرير المغربي، نتطرق إلى بعض المعطيات التي أحاطت برد الفعل الفرنسي إثر انطلاق عمليات جيش التحرير المغربي في 02 أكتوبر 1955 والذي اتسم بالارتباك، ورافقه انتقام وحشي من السكان واحراق منازل وممتلكات المشاركين في الهجوم.
خلال ستينيات القرن الماضي كان الطوارق الذين يقيمون في شمال مالي وشمال النيجر يطالبون بضمهم إلى المغرب. ومن بين أبرز قادة المنطقة الذين كانوا يعتبرون أنفسهم مغاربة محمد علي الأنصاري الذي توفي في المغرب سنة 1994.
تتميز العلاقات المغربية الجزائرية بالتوتر منذ السنوات الأولى لاستقلال البلدين عن فرنسا، فإذا كانت المواجهة بين الدولتين الجارتين تتخد طابعا دبلوماسيا وإعلاميا، فإنها في الماضي كانت ذات طابع عسكري، حيث وقعت مواجهات مباشرة بين جيشي البلدين أدت إلى سقوط العشرات بين قتيل
في مثل هذا اليوم (27 يناير) من سنة 1975، وجه المغرب مذكرة إلى لجنة تصفية الاستعمار بمنظمة الأمم المتحدة، للمطالبة بجلاء إسبانيا عن مدينتي سبتة ومليلة، وجزبرة الحسيمة، وصخرة باديس والجزر الجعفرية.
كان الملك الراحل الحسن الثاني يعول على فوز بوتفليقة بالانتخابات الجزائرية، من أجل تطبيع العلاقات بين البلدين والتوصل إلى حل لنزاع الصحراء الغربية.
في العشرين من شهر يناير من سنة 1988، قرر طلبة المركب الجامعي ظهر المهراز الخروج في مسيرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني، وذلك رفضا لما جاء في خطاب ألقاه الملك الحسن الثاني الذي حذر فيه المغاربة من التضامن مع الفلسطينيين، ردا على استضافة الزعيم الفسطيني الراحل ياسر عرفات لزعيم