توفيت يوم أمس الأحد 4 غشت الجاري، طفلة تدعى هبة، إثر حريق اندلع داخل بيت أسرتها بحي النصر بمدينة سيدي علال البحراوي الواقعة قرب مدينة الرباط. وأفادت عدة منابر إخبارية، بأن الطفلة حاولت الفرار من نافدة البيت، إلا أنها لم تتمكن وبقيت معلقة على الشباك الحديدي، ومشيرة
جميلة عنزي هي أول امرأة مغربية هولندية تتحدث أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة حول تمكين المرأة في هولندا، ليتم تعيينها في سنة 2017 ممثلة للمرأة الهولندية في الأمم المتحدة.
بعد إعطاء الانطلاقة لمشروع شبكة المياه العادمة ومحطة التصفية، بجماعة تغجيجت بمناسبة عيد العرش، أطلقت عدة فعاليات بالمنطقة نداء مرفوقا بوسم "تغجيجت واحة تحتضر"، من أجل تنبيه السلطات الإدراية والمنتخبين، لـ"الوضع الكارثي الذي تعيشه واحة تغجيجت".
بعد توصله بخبر وفاته بالخطأ من طرف صندوق التأمين الصحي في المدينة، يحاول المهاجر المغربي رشيد الزويني المقيم بمدينة نانت الفرنسية، والبالغ من العمر 45 سنة مند أواخر شهر يونيو الماضي إثبات أنه لازال حيا يرزق، حسب ما أورده موقع "بريس أوسيون" الفرنسي. وأوضح المصدر نفسه أن
أعلنت شركة فيسبوك يوم أمس الخميس 1 غشت الجاري عن حذفها مجموعة من الحسابات والصفحات غير الموثقة في فيسبوك و انستغرام، بكل من الإمارات والسعودية ومصر، كانت تستهدف المغرب ودول أخرى. وقالت الشركة، "لقد وجدنا حملتين منفصلتين: واحدة في الإمارات العربية المتحدة ومصر، والأخرى في
أفادت دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية الأسبوع الماضي بأن اسم "محمد" هو الأكثر انتشارا بين المواليد الذكور في إسرائيل لسنة 2018، واسم مريم بالنسبة للفتيات. وأشار موقع "تايمز أو إسرائيل" إلى أنه بالرغم من التراجع الذي عرفه اسم محمد، إلا أنه ظل يحتل المرتبة الأولى في إسرائيل،
بعد تجاهل نادي ليغانيس عرض نادي برايتون الإنجليزي، الذي قدم 20 مليون أورو من أجل ضم اللاعب الدولي المغربي يوسف النصيري لصفوفه، أعرب هذا الأخير عن إحباطه من موقف ناديه، حسب ما أورده موقع "الديلي ميل". ونشر النصيري تغريدة على حسابه الرسمي في تويتر، ليعود بعد ذلك ويحذفها قال
سجلت إسبانيا انخفاضا بنسبة 70 في المائة في عدد المهاجرين السريين الوافدين، في شهر يوليوز، مقارنة بنفس الفترة من سنة 2018، وذلك بفضل التدخلات الأمنية التي قامت بها السلطات المغربية، حسب ما أورده موقع "أ بي سي" الاسباني. وأشار الموقع نفسه، نقلا عن بيانات للمنظمة الدولية للهجرة
دعت منظمة العفو الدولية اليوم الخميس 1 غشت الجاري السلطات المغربية إلى التحقيق "بشكل حيادي وفعال في استخدام القوة المفرطة من جانب قوات الأمن ضد المحتجين الصحراويين في العيون الذين كانوا يحتفلون بفوز فريق الجزائر لكرة القدم بكأس الأمم الأفريقية في 19 يوليوز". وأكدت المنظمة
أفاد موقع "إلبايس" الاسباني بأن عائلات مغربية في مليلية لم تتمكن من إثبات شهادة تسجيل أبنائها في المدينة وغيرها من الوثائق التي تطالب بها وزارة التعليم، وهو ما لم يمنحهم الحق في تسجيل أبنائهم بالمدارس. وأشار الموقع نفسه إلى أن حولي 243 طفلا مغربيا لم يتمكنوا من
chargement...
المقالات الأكثر...
إشترك في النشرة الإخبارية اليومية
