تم أول أمس الأربعاء بمدينة طنجة، توقيف "يوتيوبر" مغربي، من ذوي السوابق القضائية، لتورطه في قضية تتعلق بالسب والشتم واستغلال أطفال قاصرين في التحريض على العنف وإفساد الشباب. وكانت مصالح الأمن قد تفاعلت بسرعة، مع الفيديو الذي نشره المعني بالأمر، على حساباته بمواقع التواصل
طالب مكتب المدعي العام في باريس بتجريد رجل أربعيني يحمل الجنسية المغربية بحجة أنه أدين في المغرب بتهمة الفساد، رغم أن هذه التهمة لا يعاقب عليها القانون الفرنسي. وكان هذا المواطن المغربي قد حصل على الجنسية الفرنسية سنة 2021، وشرعت غرفة الجنسية بالمحكمة القضائية بباريس في
صنف المؤشر العالمي لقوة الجيوش لعام 2024، المغرب في المرتبة 61 عالميا من أصل 145 دولة، لتحل بذلك القوات المسلحة الملكية في المرتبة السابعة إفريقيا والسابعة عربيا.
يتولى المغرب، منذ الأربعاء 10 يناير الجاري، رئاسة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، بعدما فازت المملكة في الانتخابات التي جرت صباح اليوم على جنوب إفريقيا. وحصل المغرب على دعم 30 عضوا في هيئة الأمم المتحدة بينما حصل ترشيح جنوب أفريقيا على 17 صوتا فقط. ولم يتم تسجيل أي
يواصل المحققون الإسبان جهودهم لتحديد مكان سجين مغربي يدعى يوسف محمد لحرش ويلقب بـ"باستيلا"، تمكن عشية عيد الميلاد من الفرار من سجن الكالا ميكو بمدريد. وقالت مصادر مقربة من التحقيق لوسائل إعلام إسبانية إنه إذا تمكن الشاب البالغ من العمر 21 سنة من العبور إلى المغرب، "فمن الصعب
سيعقد ممثلو حكومة جزر الكناري ورجال الأعمال بالجزر اجتماعا هذا الأسبوع مع أعضاء من الحكومة المغربية لمواصلة العمل من أجل إعادة فتح الخط البحري بين الجزر وطرفاية، بحسب مصادر إعلامية إسبانية. وسيتوجه وفد مغربي برئاسة الكاتب العام لوزارة النقل واللوجستيك، خالد الشرقاوي،
قدمت مجموعة حزب فوكس اليميني المتطرف البرلمانية في الكونغرس، مقترح قانون للمناقشة في لجنة الدفاع، يحث الحكومة على الدفاع عن السلامة الإقليمية لإسبانيا، وعلى وجه الخصوص سبتة ومليلية. ويشير الحزب إلى أن وجود الأراضي الإسبانية في شمال إفريقيا يشكل إحدى المشاكل الرئيسية في
لفظ شاطئ مدينة الداخلة أول أمس الأحد، حوتا أزرق، وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أشرطة فيديو تظهر الحوت العملاق على شاطئ أم لبوير. ويعتبر الحوت الأزرق أكبر حيوان معروف على الإطلاق أنه عاش على كوكب الأرض، بما في ذلك جميع الديناصورات. ويتراوح طول الحوت الأزرق بشكل عام
من المرتقب أن يشهد مقر مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، منافسة قوية بين المغرب وجنوب إفريقيا، حيث يحق للأعضاء الـ47 في الهيئة الأممية فقط التصويت.
من داخل منزلها المتواضع الواقع، بقرية في جنوب المغرب، تقوم نورة المراس بتصوير مقاطع فيديو، لتعليم اللغة الإنجليزية والفرنسية والإسبانية والتركية والروسية، ومشاركتها مع متابعيها على منصة إنستغرام