يحتفل المغاربة كما هو الحال عند العديد من الشعوب الإسلامية بـ"عيد المولد النبوي الشريف" والذي يصادف 12 ربيع الأول من التقويم الهجري. ويختلف العلماء حول إباحة الاحتفال بذكرى مولد الرسول صلى الله عليه وسلم بين من يراه بدعة وبين من يقول عكس ذلك.
بعد نيل المغرب استقلاله سنة 1956، نشأت العديد من المنظمات السرية التي فضلت العمل في الخفاء، ونجح بعضها في ترك بصماته في مختلف المحطات الأساسية التي مرت بها البلاد، ومن بين هاته المنظمات منظمة "إلى الأمام" الماركسية اللينينية.
انتابت مشاعر الغضب ملكة ابريطانيا أثناء زيارتها إلى المغرب سنة 1980. ويحكي الصحافي البريطاني روبرت هاردمان تفاصيل هذه الزيارة التي أُطْلِق عليها بعد سنوات "جولة في الجحيم".
يصادف اليوم (سادس شتنبر) ذكرى توقيع اتفاق وقف إطلاق النار بين المغرب وجبهة البوليساريو، الذي رعته الأمم المتحدة وكلفت بعثة "المينورسو" بمهمة السهر على احترامه وتنفيذ ما جاء فيه.
في مثل هذا اليوم من سنة 1991 أبرم المغرب اتفاقا لوقف إطلاق النار مع الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب (البوليساريو)، وهو الاتفاق الذي جاء نتيجة جهود مشتركة بين كل من الحسن الثاني والشادلي بنجديد والأمم المتحدة.
في مثل هذا اليوم من سنة 1994، شهد فندق "أطلس أسني" بمدينة مراكش تفجيرا إرهابيا استهدف السياح الأجانب المتواجدين فيه، وكشفت التحقيقات تورط مسلحين فرنسيين من أصول جزائرية ومغربية في الاعتداء. واتهم المغرب حينها المخابرات الجزائرية بالوقوف وراء الحادث.
يحتفل المغرب اليوم بذكرى استعادة إقليم وادي الذهب، هذا الحدث الذي شكل نقطة رئيسية وهامة في تاريخ نزاع الصحراء، حيث كاد الإقليم يصبح تحت سيادة جبهة البوليساريو لولا التدخل السريع للملك الحسن الثاني.
شهد المغرب بعد سريان معاهدة الحماية، ميلاد العديد من المنظمات السرية، التي كانت تعمل في الخفاء، ضد المستعمر الفرنسي وأعوانه. واشتد عود هذه المنظمات في سنوات الخمسينات، ومن بينها منظمة اليد السوداء التي جعلت النوم يجافي عيون الفرنسيين، إلا أن اعتقل أعضاءها وصدرت في حقهم
في الخامس من شهر غشت من سنة 1979، وقعت موريتانيا والبوليساريو اتفاق سلام في العاصمة الجزائرية، انسحبت بموجبه موريتانيا من وادي الذهب، لكن التحرك السريع للحسن الثاني أفشل مخطط الجزائر وجبهة البوليساريو.
في الرابع من شهر غشت من سنة 1578 اندلعت معركة بين المغرب والبرتغال أطلق عليها اسم معركة وادي المخازن وكذا اسم معركة الملوك الثلاثة، وشكلت هذه المعركة نقطة فاصلة في تاريخ المنطقة والعالم آنذاك، إذ كانت سببا مباشرا في وضع نهاية لوجود الامبراطورية البرتغالية التي ستصبح تابعة