كشفت وسائل إعلام بلجيكية، أن المواطن البلجيكي الذي اعتقلته السلطات المغربية يوم الجمعة الماضي بمدينة المحمدية، للاشتباه بصلته بهجمات باريس الدامية التي خلفت نحو 130 قتيلا هو "جلال العطار".
نقلت وكالة تونس إفريقيا للأنباء، الرسمية التونسية عن الامين العام للاتحاد التونسي للشغالين الشبان الشاذلي حواص، قوله إن اكثر من 2000 رجل غيروا وجهتهم الاستثمارية خلال السنوات الاخيرة من تونس الى المغرب. وأرجع المسؤول النقابي التونسي، الذي كان يتحدث خلال ندوة صحافية أقيمت
أعلن نادي واتفورد الانجليزي بشكل رسمي ضم اللاعب الدولي المغربي نور الدين أمرابط، البالغ من العمر 27 سنة إلى صفوفه، قادما من فريق ملقا الاسباني. وقال مدرب الفريق الإسباني كيكي فلوريس، في تعليق منه على ضم اللاعب المغربي "هو من نوعية اللاعبين الذين نحبهم ونرغب بالتعاقد
توفيت ليلة أمس المصورة المغربية ليلى علوي، بعد إصابتها في الهجوم الذي شنه تنظيم القاعدة على العاصمة البوركينابية واكادوكو، يوم الجمعة الماضي.
يسعى فريق برشلونة الاسباني إلى تعزيز صفوفه بمدافع جديد، خصوصا وأن الفريق بات يعاني من مشكل في الخط الخلفي بسبب تراجع مستوى اللاعب خافيير ماسكيرانو، والاصابات المتكررة للفرنسي جيريمي ماثيو والبلجيكي فيرمايلن. ويتابع الفريق الكتلاني عدة أسماء من بينهم المدافع المغربي
قام شاب مغربي وصديقته بالتسلل إلى منزل مسن سعودي في المغرب، وقاما بتخديره وتصويره عاريًا بهدف ابتزازه وإجباره على دفع أموال لهما. وذكرت صحيفة "الإمارات 24" الناطقة بالانجليزية، على موقعها الإلكتروني يوم أمس الأحد، أن المسن السعودي قام في البداية بالامتثال لطلبات الشابين
ضمت قائمة أغنى 50 شخصية عربية في العالم لسنة 2016، والتي تعدها مجلة الأعمال الإماراتية "أرابيان بيزنيس" للعام الـ12 على التوالي، ثلاثة أسماء مغربية، ويتعلق الأمر بكل من عثمان بنجلون وعزيز أخنوش، وميلود الشعبي.
تعتزم الحكومة الألمانية اتخاذ تدابير لتسريع إبعاد المغاربة الذين رفضت سلطات برلين طلبات لجوئهم، وذلك على خلفية الأحداث التي شهدتها مدينة كولونيا خلال احتفالات رأس السنة الجديدة.
هاجم الشيخ محمد الفزازي، المدونة مايسة سلامة الناجي، ونعتها بـ"الخائنة لوطنها" بعدما اتهمته بالعمل لصالح المخابرات المغربية ورفع تقارير لها ضد السجناء السلفيين، وقال في تدوينات على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي إن التعاون من المخابرات واجب شرعي.
دخلت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية الدولية، على خط ملف الأساتذة المتدربين، وأدانت قيام أجهزة الأمن بتعنيفهم، يوم 7 يناير الماضي، وقالت إن التدخل الأمني تسب في إصابة "بعض المتظاهرين بجروح خطيرة في الرأس تطلبت عناية طبية طارئة".