تناقلت العديد من وسائل الإعلام المغربية خلال الأيام الأخيرة، خبرا يفيد بأن "قاعدة بيانات (موقع إلكتروني)" يدعى "نامبيو"، أصدر ترتيبا للدول التي تعاني من انتشار الجريمة، حيث حل المغرب في المرتبة 43 من أصل 110 دولة، غير أنه وبعد البحث تبين أن هذا الترتيب لا يقوم على أساس علمي، حيث
تبحث العناصر الأمينة في مدينة الداخلة عن أشخاص سطو على سيارة رباعية الدفع تابعة للقوات المسلحة الملكية، وتواروا عن الأنظار. وبحسب ما أفاد به مصدر مطلع لموقع يابلادي فقد قام أشخاص مسلحين بآلات حادة بمهاجمة جندي كان يقود سيارة رباعية الدفع، وسطوا على العربية قبل أن
قامت السلطات البيروفية بمنع "سفيرة" جبهة البوليساريو في ليما "خديجاتو المختار" من دخول البلاد. وأرجعت الجبهة الانفصالية القرار البيروفي إلى وجود ضغوط مغربية.
قامت السلطات التونسية يوم الجمعة الماضي بترحيل الأمير مولاي هشام الذي كان يستعد للمشاركة في ندوة أكاديمية حول الديمقراطية في المغرب العربي إلى فرنسا، وفي حوار له مع موقع تونسي أكد الأمير المغربي أنه طرد بشكل تعسفي، ورفض الحديث عن وجود ضغوط مغربية أو خليجية وراء القرار
أعلنت وزارة الداخلية القطرية والهيئة العامة للسياحة اليوم، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء القطرية، عن تدابير جديدة يحصل بموجبها مواطنو كل من المغرب والجزائر على تأشيرة الدخول إلى دولة قطر عند الوصول إلى أحد منافذها. وجاء في بيان صحافي اليوم الأحد، صادر عن الهيئة العامة
منذ تقديم المغرب رسميا لطلب الانضمام إلى المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، والأصوات تتعالى في نيجيريا من أجل رفض الطلب المغربي. ويوم لخميس الماضي أعلنت نقابة محلية ومنظمة تجارية تنشط في غرب إفريقيا معارضتها للطلب المغربي.
رفضت السلطات الجزائرية اعتماد الدبلوماسي الإسباني خوسي ماريا ريداو، كقنصل عام جديد لبلاده بالعاصمة الجزائر دون أن تقدم أيه تبريرات، غير أن وسائل إعلام جزائرية أرجعت القرار إلى مواقفه المساندة للمغرب في قضية الصحراء، وانتقاداته المتكررة للجزائر وجبهة البوليساريو.
اتهم عمدة مدينة بوكوز الفرنسية جوليان سانزشيز كما يظهر شريط فيديو نشره على حسابه الشخصي في موقع التواصل لاجتماعي فايسبوك، المغرب بالتسويق للإرهاب خلال الفترة الأخيرة. وقال العمدة الذي ينتمي لحزب الجبهة الوطنية اليميني المتطرف بالتزامن مع الدخول المدرسي في فرنسا إن
قال موقع "كل شيء عن الجزائر" إن الأمير مولاي هشام ابن عم الملك محمد السادس، تفاجأ باقتحام خمسة من رجال الشرطة بلباس مدني مسبح فندق موفونبيك الذي كان يقيم فيه بتونس، من أجل اصطحابه إلى مركز للشرطة، حيث كان متواجدا في تونس من أجل إلقاء محاضرة. ووبحسب ذات المصدر فبعد اقتياده إلى
بعد مرور ما يقارب التسعة أشهر على تولي دونالد ترامب مقاليد الحكم في الولايات المتحدة الأمريكية، لا يزال منصب السفير الأمريكي في الرباط شاغرا، علما أنه تم تعيين سفير جديد في الجزائر.