في الوقت الذي انبرت وسائل الإعلام الجزائرية للدفاع عن وزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل، إثر التصريحات التي هاجم فيها المغرب والتي خلقت أزمة دبلوماسية بين البلدين، يحاول صناع القرار في قصر المرادية احتواء الأزمة.
في أول رد فعل جزائري على قرار المغرب استدعاء سفيره للتشاور، واستدعاء القائم بالأعمال بسفارة الجزائر بالرباط إلى مقر وزارة الشؤون الخارجية لإبلاغه بالطابع "غير المسؤول"، و "الصبياني" لتصريحات وزير الخارجية الجزائري التي هاجم فيها المغرب، قال مصدر دبلوماسي جزائري إن هذه
بعد الخرجة الأخيرة لوزير الخارجية الجزائري عبد القادر مساهل والتي هاجم فيها المغرب، أعلن التجمع المهني لبنوك المغرب أنه يحتفظ بجميع حقوق الرد على التصريحات "الخطيرة" لرئيس البلوماسية الجزائرية، فيما أعلنت شركة الخطوط الملكية المغربية أنها عازمة على "اللجوء إلى جميع
اصدمت شاحنة تنقل قنينات الغاز بعمود كهربائي، بمدينة تنغير يوم الخميس الماضي، ما أدى إلى انفجار قنينات الغاز التي كانت بداخلها، ولم يخلف الحادث خسائر بشرية. وبحسب ما ذكر موقع قناة "ميدي1 تي في" فقد خلف الحادث حالة من الرعب بين الساكنة، إذ غادر العديد منهم منازلهم مخافة أن
اتهم وزير الخارجية الجزائري عبد القدار مساهل، المغرب بتبييض أموال المخدرات عن طريق العديد من الأبناك المنتشرة في العديد من دول القارة. واستشهد رئيس الدبلوماسية الجزائرية أثناء حديثه عن "تفوق" بلاده اقتصاديا في شمال إفريقيا بتقرير ممارسة أنشطة الأعمال لسنة 2017 الذي يصدره
قدم أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي مقترحا بخصوص ميزانية وزارة الخارجية لسنة 2018، ينص على تشاور الولايات المتحدة الأمريكية مع بعثة المينورسو التابعة للأمم المتحدة قبل منح المساعدات لمنطقة الصحراء الغربية.
انسحب ممثل الجزائر أثناء كلمة مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، عبد الحق الخيام، عن التهديد الإرهابي القادم من مخيمات تندوف، أثناء مشاركته في ندوة نظمها مجلس المستشارين بشراكة مع الجمعية البرلمانية لمنظمة الأمن والتعاون بأوروبا، اليوم الجمعة 20 أكتوبر 2017. وبحسب ما
نوهت الوزيرة المنتدبة لدى وزير الخارجية الموريتاني خديجة أمبارك فال بسياسة الهجرة التي يتبناها المغرب، بحسب ما نقل موقع "السراج" الموريتاني "الذي اتخذ سنة 2014 قرارا يقضي بتسوية وضعية المهاجرين غير الشرعيين في المملكة". وأعربت الدبلوماسية الموريتانية في كلمة لها يوم أمس
قالت أربع جمعيات حقوقية تونسية في بيان لها أن الأجهزة الأمنية المغربية "اعترضت يوم 16 أكتوبر 2017 الوفد الحقوقي الذي تحوّل للمغرب لمراقبة محاكمة الصحفي حميد المهداوي وعدد من النشطاء المعتقلين في الدار البيضاء على خلفية "حراك الريف". ويضم الوفد الذي قدم إلى المغرب بمبادرة من
قررت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، بحسب ما أفاد به موقع "كورة" الإلكتروني إيفاد لجنة يترأسها الفرنسي باتريس بوميل، مساعد المدرب هيرفي رونار للعاصمة الإيفوارية أبيدجان، لتفقد مقر إقامة المنتخب المغربي قبل المباراة الحاسمة أمام كوت ديفوار في تصفيات المونديال. وجاء