بعدما أعلنت في شهر أكتوبر الماضي استياءها من نشر الخارجية المغربية لمراسلة سرية مؤكدة أن موقفها من قضية الصحراء الغربية لم يتغير، عادت مملكة ليسوطو لتؤكد نهار اليوم الثلاثاء تخليها عن دعم جبهة البوليساريو واتخاذ موقف الحياد.
يخلد العالم اليوم الذكرى الواحدة والسبعين لإقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة للإعلان العالمي لحقوق الإنسان فكيف تنظر الجمعيات الحقوقية المغربية لواقع حقوق الإنسان في المملكة.
ذكر موقع "عكاظ" الإلكتروني السعودي، أن مهرجان "شتاء طنطورة" السعودي، سيستضيف في أواخر دجنبر الجاري، المطربة المغربية، عزيزة جلال، في أول حفل لها، منذ اعتزالها الغناء قبل أكثر من 30 سنة. وبدأت عزيزة جلال مسيرتها الفنية سنة 1975، بعد نجاحها في مسابقات البرنامج الغنائي "مواهب"
صنف مؤشر التنمية البشرية الصادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يوم أمس المغرب في خانة الدول ذات "التنمية البشرية المتوسطة"، بعد حلوله في المرتبة 121 عالميا من أصل 189 دولة، علما أنه حل في تقرير السنة الماضية في المرتبة 123.
على غرار السنوات السابقة نظمت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، حملة طبية مجانية لفائدة المعوزين الذين يعانون من مرض الساد بشراكة مع وزارة الصحة ومؤسسة الحسن الثاني لطب العيون.
نقت الجزائر توجيهها تحذيرا لبعثة الأمم المتحدة لتنظيم الاستفتاء في الصحراء، حول خطر اختطاف أجانب بمخيمات تندوف، علما أنه سبق للحكومة لإسبانية أن حذرت قبل أيام مواطنيها من زيارة المخيمات لوجود تهديدات إرهابية.
لأول مرة يتم عرض فيلم "نساء الجناح جيم" في المغرب، وذلك ضمن فعاليات مهرجان مراكش السينمائي الدولي. وفي حوار مع موقع يابلادي قال مخرج الفيلم محمد نظيف إن عرض عمله السينمائي يشكل فرصة كبيرة له وللفريق ككل.
تم يوم أمس عرض فيلم "لالة عيشة" للمخرج والسيناريست المغربي الشاب محمد البدوي في مهرجان مراكش السينمائي الدولي. الفيلم تم تصويره بمنطقة الريف، ويحكي قصة امرأة تبدل الغالي والنفيس من أجل الاعتناء بأسرتها رغم الصعوبات الاقتصادية.
تراجع المنتخب المغربي في تصنيف الفيفا الشهري للمنتخبات بمركز واحد، لينتقل بذلك إلى المرتبة 43 عالميا. وحل أسود الأطلس في المرتبة الخامسة إفريقيا خلف كل من السينغال (20)، وتونس (27)، ونيجيريا (31)، والجزائر (35). عربيا حلا المنتخب المغربي في المرتبة في المرتبة الثالثة خلف، تونس
بعد مطالبة الخارجية الإسبانية المواطنين الإسبان بعدم التوجه إلى مخيمات تندوف، بسبب تزايد نشاطات الجماعات الإرهابية في المنطقة، ردت جبهة البوليساريو بالقول إن هذا القرار توجد وراءه "أهداف سياسية".