ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية أن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، أعلن تخليه عن إصلاح دستوري تقرر بعد اعتداءات باريس وينص خصوصا على إمكانية تجريد المدانين بالارهاب من الجنسية، وحمل اليمين مسؤولية هذا الاخفاق. وقال هولاند حسب نفس المصدر انه لاحظ ان الجمعية الوطنية التي يقودها
تخوفت الحكومة ممثلة في وزارة الداخلية، من مقترح تعديل قانون الحالة المدنية، تقدم به فريق الاتحاد الاشتراكي بمجلس النواب، أمس الإثنين، بدعوى أن منح المواطنين حرية إطلاق الأسماء على المواليد الجدد سيحدث ارتباكا في الوسط الأسري وفي المجتمع برمته. وأوردت جريدة "الصباح" في
بعد يوم واحد من تصريح استيفان دوغريك المتحدث الرسمي باسم الأمين العام الأممي، خلال مؤتمر صحفي بأن بان كي مون"يأسف لتداعيات سوء فهم استخدام كلمة احتلال"، عاد المسؤول ذاته يوم أمس ليوضح أن تصريحاته لا تعني أن الأمين العام الأممي قدم اعتذارا للمغرب.
قال وزير الخارجية الفرنسي جان مارك إيرولت، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى الجزائر، إن بلاده تدعم المقترح المغربي القاضي بمنح المناطق الصحراوية حكما ذاتيا، كما أنها تدعم استمرار مهمة بعثة الأمم المتحدة "مينورسو" في الصحراء.
اعتقلت الشرطة القضائية بمدينة الراشيدية يوم أمس الإثنين، موظف شرطة برتبة حارس أمن، وذلك بناء على مذكرة بحث صادرة في حقه على الصعيد الوطني من طرف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق باختلاس أموال عمومية. وأوردت وكالة المغرب العربي للأنباء بلاغا
توفي طفل يبلغ من العمر أربع سنوات يوم أمس الإثنين، جراء حريق شب في أحد منازل المدينة العتيقة في مراكش، بسبب تسرب غاز البوتان. وحسب السلطات المحلية، فإن الحادث وقع حوالي الساعة الواحدة زوالا في منزل أسرة الضحية في درب العرصة في القنارية في المدينة العتيقة. وأضاف المصدر ذاته
كشفت يومية أخبار اليوم في عددها لنهار اليوم الثلاثاء، أن فريق حزب العدالة والتنمية بمجلس النواب تقدم بمقترح قانون يقضي بزيادة عطلة الولادة إلى 16 أسبوعا للأم شريطة ولادة توأم و10 أيام للأب. واعتبر الفريق أن رعاية المولود في ظل حرص المملكة على "نهج كل السبل لتقليص وفيات الرضع،
عبر الأمين العام الأممي بان كي مون عن "أسفه" لتداعيات "سوء فهم استخدام كلمة "احتلال" أثناء زيارته الأخيرة لمخيمات تندوف، مؤكدا أنه استخدمها جاء "للتعبير عن مشاعره الشخصية إزاء محنة اللاجئين الصحراويين في الجزائر" وأنها "جاءت عفوية ولم تكن متعمدة".
قالت الأمم المتحدة يوم أمس الاثنين إنها تلقت مزاعم جديدة ضد قوات حفظ السلام التابعة للمغرب وبوروندي بارتكاب انتهاكات واستغلال جنسي في جمهورية أفريقيا الوسطى. ونقلت وكالة "رويترز" عن ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة قوله إن قوات حفظ السلام البوروندية اتهمت
أعلنت النيابة العامة البلجيكية نهار اليوم عن إطلاق سراح فيصل شيفو أحد المشتبه بهم في الضلوع بتنفيذ تفجيرات بروكسل. وجاء في بيان صادر عن النيابة العامة البلجيكية، أن الأدلة التي اعتمدت عليها السلطات لدى اعتقال شيفو لم تتأكد صحتها خلال التحقيقات، ما دفع بقاضي التحقيقات