في صبيحة يوم الأحد 6 ماي، نظم العشرات من النشطاء "الفايسبوكيين"، بمدينة طنجة، مسيرة تضامنية مع الأطفال المتخلى عنهم ( أطفال الشوارع)، إذ جاءت هذه المبادرة الفريدة من نوعها في قالب مسيرة من دون أحذية للتحسيس بالمعاناة التي يتخبط فيها أطفال الشوارع. وقد لقيت هذه المبادرة،
بعدما احتدم التنافس على كرسي الرئاسة بين الرئيس المنتهية ولايته نيكولا ساركوزي، المرشح عن الاتحاد من أجل حركة شعبية، وفرانسوا هولند المرشح عن الحزب الاشتراكي، تبقى الكلمة الفصل لصناديق الاقتراع، في الوقت الذي تشير فيه نتائج الدور الأول من الانتخابات الفرنسية التي جرت
بعد الحوادث المتكررة التي تسببت فيها الكلاب الضارية والخطيرة، تبدي الحكومة رغبتها في شن حرب ضدها، وذلك من خلال مشروع قانون لوزارة الداخلية يمنع امتلاك وحيازة والاتجار في أصناف الكلاب الخطيرة.
طفل في ربيعه التاسع يضع حد لحياته شنقا، داخل غرفته بمنزل أسرته، في محاولة لتقليد إحدى شخصيات المسلسل المدبلج "خلود" الذي تبثه القناة الثانية. وحسب جريدة الأحداث المغربية، فإن الأمر يتعلق بطفل ينتمي إلى أسرة تقطن بدوار أولاد الطالب التابع لجماعة السبيعات إقليم اليوسفية،
بعد أن جعلت الحكومة من التشغيل محورا أساسيا في برنامجها و جعلت رهانها هو خفض معدل البطالة بنقطتين، يتضح أن المائة يوم الأولى من حكومة ابن كيران لم تعرف سوى الارتفاع في معدل البطالة الوطني، إذ بلغ خلال الفصل الأول من السنة الجارية قرابة 9.9 في المائة، أي بزيادة 93 ألف عاطل
بعد ظاهرة سرقة الأسلاك الكهربائية، جماعات مجهولة تعود لتجعل من أغطية مجاري مياه الصرف الصحي هدفا لها، وجمعيات المجتمع المدني تطالب السلطات بتوقيف سارقي هذه الأغطية. حسب جريدة المساء، قام العديد من النشطاء الجمعويين بمراسلة عامل إقليم برشيد مطالبين بتوقيف المسؤولين عن
بعد الأحداث الدرامية التي شهدتها المباراة التي جمعت فريقي الجيش الملكي والوداد البيضاوي، وزير العدل والحريات، السيد مصطفى الرميد، يتوعد بالتصدي بالصرامة اللازمة لأي أحداث شغب قد تحدث خلال مباراة الديربي البيضاوي يوم الأحد المقبل.
بعدما رفض المشرفون على دار الولادة استقبالها، امرأة بمدينة قلعة السراغنة تضع مولودها في الشارع، وابن كيران يؤكد على ضرورة تمكين كافة المواطنين من ولوج المستشفيات العمومية.
في إطار الحملة الأمنية الواسعة التي شهدتها جل المدن الكبرى بالمملكة، تمكنت عناصر الأمن من توقيف أزيد من 16 ألف شخص في غضون ثلاثة أسابيع، إذ أشارت إحدى الصحف اليومية (الأحداث المغربية) إلى أن الوضعية الأمنية في المغرب تبقى بصفة عامة جد عادية، بالرغم من أن عدد الأشخاص الذين تم
يتنافس الدولي المغربي "يونس بلهندة" على لقب أفضل لاعب في الدوري الفرنسي للقسم الممتاز، بعدما رشحه الاتحاد الفرنسي للاعبين المحترفين لكرة القدم لنيل لقب أحسن لاعب في فرنسا برسم الموسم الرياضي 2011/2012.