عين الملك محمد السادس ، مرفوقا بولي العهد الأمير مولاي الحسن اليوم الثلاثاء بقاعة العرش بالقصر الملكي بالرباط أعضاء الحكومة الجديدة. في ما يلي تشكيلة الحكومة الجديدة : عبد الإله بنكيران : رئيس الحكومة عبد الله بها : وزير الدولة محند العنصر : وزير الداخلية سعد الدين
كل ستة أشهر، تصدر جريدة الأحد بشراكة مع المعهد الفرنسي للرأي العام ملحقها التقليدي الخاص بتصنيف الشخصيات المفضلة لدى الفرنسيين، و كان آخر عدد لها قد صدر يوم أمس، إذ أن الفنانين جاد المالح و جمال الدبوز من الأصول المغربية يتصدران بدون منازع قائمة العشرة المفضلين
إنها الرحلة التي لن تنساها الزهرة صالح بوتشي بسهولة. فهذه المغربية في عقدها الخامس ذهبت برفقة زوجها إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج. سارت الأمور على ما يرام إلى أن شعرت بوعكة صحية في مطار جدة قبيل ركوبها الطائرة في اتجاه المغرب. ففي هذه اللحظة بدأت محنتها في المملكة
لقد أصبح المغرب منذ يوم أمس عضوا غير دائم في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وتتزامن هذه العضوية مع خطر التدخل الدولي في سوريا، وصعود الإسلاميين في المملكة إلى السلطة، إلا أن المغرب لا يتوفر على حق الفيتو " و بالتالي ليس بإمكانه تغيير السياسة الأممية ".
أعلنت وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة أن الملك محمد السادس، عين الطيب الفاسي الفهري مستشارا لجلالته بالديوان الملكي، الاثنين 2 يناير 2012.
أوقفت عناصر مصلحة التفتيش والمراقبة التابعة للقيادة العليا للدرك الملكي، خلال الأسبوع المنصرم في منطقة أكادير، دركيين اثنين في حالة تلبس بتلقي رشوة. بلاغ للدرك الملكي، توصلت وكالة المغرب العربي للأنباء بنسخة منه اليوم الاثنين (2 يناير)،
ذكرت صحيفة "صنداي ميرور" الانكليزية في عددها الصادر الأحد بان نادي السد القطري يسعى إلى الحصول على خدمات صانع ألعاب نادي كوينز بارك رينجرز في الدوري الانكليزي الممتاز المغربي الدولي عادل تاعرابت،وقدرت الصحيفة الانكليزية قيمة الصفقة ب17 مليون يورو (حوالي 22 مليون دولار).
أكدت صحيفة "الاتحاد الاشتراكي"،أن جاري الدين العمومي الخارجي للمملكة بلغ، إلى غاية شتنبر الماضي، 22 مليار دولار، أي ما ياعدل 181.8 مليار درهم، مسجلا تراجعا بحوالي مليار دولار عن مستواه، خلال الفصل الثاني من 2011، حيث كان قد وصل إلى 22.8 مليار دولار، حسبما جاء في نشرة إحصائية
دعا الرئيس التونسي منصف المرزوقي إلى "ضخ الحياة من جديد في المغرب العربي" والعمل من أجل "بناء الوطن المغربي الكبير" . وأكد الرئيس التونسي ،الذي حل في وقت سابق الاثنين 2 يناير الجاري، بالعاصمة الليبية طرابلس في أول زيارة له الى الخارج ، أن "مشروع المغرب العربي يجب الآن أن يعود
قررت الحكومة الفرنسية زيادة الضرائب على تجديد تصاريح الإقامة للطلاب الأجانب بأكثر من 600 ٪. وتعد مناورة متكررة لحكومة ساركوزي في حربها ضد الهجرة إذ وصفها البعض بأنها "عصاب وسواسي".