اكتشفت شرطة الحدود في ميناء جنوة صبيًا يبلغ من العمر 13 عامًا متقوقعًا داخل حجرة تحت المقعدين الأماميين لشاحنة صغيرة قادمة من المغرب، بحسب ما ذكرت وكالة ANSA يوم السبت. وتم اعتقال مغربي يبلغ من العمر 44 عامًا، وهو مالك الشاحنة. ولم يتمكن من شرح كيف انتهى الأمر بالطفل في
بعيدًا عن الوطن، حقق نادي النهضة الرياضية البركانية انتصارًا مهمًا أمس ضد النادي الجنوب أفريقي ستيلينبوش (1-3). في هذه المباراة، التي تُعد الأولى برسم دور المجموعات لكأس الكونفدرالية الأفريقية، لعب الفريق المغربي بقميصه المزين بخريطة المغرب الكاملة، مما أثار غضب وسائل
تتزايد الدعوات داخل حزب المؤتمر الوطني الإفريقي في جنوب إفريقيا، إلى تطبيع العلاقات مع المغرب، حيث لم يعد النائب أوبيد بابيلا هو من يروج لهذه الفكرة كما كان في أكتوبر الماضي، بل أصبحت العديد من فروع الحزب نفسها تطالب بتحقيق هذا الهدف.
تجري الشرطة التايلاندية تحقيقًا حول جريمة مروعة في مدينة تشيانغ ماي شمال تايلاند، حيث يُشتبه بأن رجلًا مغربيًا قتل صديقته المتحولة جنسيًا داخل عيادتها التجميلية. وذكرت وسائل إعلام محلية أن السلطات طلبت مساعدة الإنتربول لتعقب المتهم الذي يُعتقد أنه غادر البلاد. وبحسب
لم تكن العلاقة بين نظام البعث الذي حكم سوريا لعقود طويلة، ودية دائما مع المغرب، فقد عملت سوريا على دعم البولياساريو والمعارضين اليساريين، وكانت أكثر قربا إلى النظام الجزائري.
في أول رد رسمي، للمغرب على سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، إن المملكة المغربية، بتعليمات من الملك محمد السادس، تسعى دائما للحفاظ على الوحدة الترابية والسيادة الوطنية ووحدة الشعب السوري،
وصل حكم عائلة الأسد في سوريا إلى نهايته. النظام الذي أسسه حافظ الأسد عام 1971 سقط، ونجله بشار، الذي حكم البلاد منذ 14 يوليوز 2000، غادر سوريا السبت متجهاً إلى روسيا. هذا الهروب للرئيس السوري السابق يمثل ضربة قوية للبوليساريو، التي فقدت آخر دولة في الشرق الأوسط تعترف رسمياً
تم تأجيل افتتاح الحدود الذكية بين المغرب وسبتة إلى الربع الأول من عام 2025، وفقًا لما نقلته وكالة "إيفي" للأنباء يوم أمس الأحد، عن وفد الحكومة في المدينة ذات الحكم الذاتي، وذلك "ليس بسبب تأخر أعمال البناء، بل نتيجة لعوامل خارجية لا تتعلق بسبتة". وبحسب المصدر نفسه، فقد كان من
عبرت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية عن "استهجانها بقوة"، لـ"ما أقدمت عليه إدارة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، من خلال برمجة وبث فيلم بذيء يمجد الشذوذ الجنسي ويحتفي بصاحبه، غير مبالية بالمشاعر والقيم والثوابت الجامعة للمجتمع المغربي المسلم"، في إشارة إلى فيلم
عبر رئيس الحكومة المغربية السابق، سعد الدين العثماني، عن ابتهاجه بسقوط النظام السوري، وقال في تدوينة على صفحته بالفايسبوك "الحمد لله أن كمل التغيير دون إراقة دماء الشعب السوري الذي يستحق كل خير"، وتابع أن "هذه نهاية كل ظالم مهما طال عهده"، وعبر عن متمنياته للشعب السوري