روت مهاجرة سنغالية بالمغرب ملابسات مقتل مواطنها على يد مسلحين في مدينة طنجة شمالي المغرب قبل أيام، وأثار حالة من الغضب بين المهاجرين في البلاد.
منعت قوات الأمن المغربية، مساء اليوم السبت، مسيرة لمهاجرين أفارقة بمدينة طنجة، شمالي غربي البلاد، عقب مقتل مهاجر سنغالي خلال مواجهات عنيفة شهدتها المدينة أمس، حسب مصدر أمني.
قتل مهاجر سينغالي يوم أمس بمدينة طنجة، وأصيب آخر من الكامرون، خلال مواجهات، اندلعت في ساعة متأخرة بين مواطنين مغاربة، وعدد من المهاجرين المنحدرين من دول جنوب الصحراء، بحي العرفان بمنطقة بوخالف.
حجزت عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن طنجة حسب عدد الغد من جريدة الصباح، بداية الأسبوع الجاري، مطبوعات تكفيرية بحوزة ثلاثة أشخاص ينتمون إلى التيار السلفي بحي بني مكادة، ما أحدث حالة استنفار أمني بعاصمة البوغاز.
قامت السلطات الأمنية بمدينة طنجة باعتقال الناشط الفبرايري سعيد الزياني، مساء يوم أمس الثلاثاء 12 غشت. وقال مقربون من زياني إن ستة أفراد من الشرطة بلباس مدني، قاموا باعتقاله، فيما أكد مسؤول في الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع طنجة، أن زياني يتواجد بمقر ولاية أمن طنجة
ذكر موقع "طنجة نيوز" المحلي أن حي بني ورياغل بمدينة طنجة، شهد وقوع جريمة قتل راح ضحيتها شاب يبلغ من العمر 22 سنة، على يد شاب آخر وأبيه. ونشب الشجار بين الشابين مساء أمس الثلاثاء بسبب "نظرة مستفزة" وعبارة "شعندك كتشوف فييا"، قبل أن ينضم أب الجاني إلى الشجار ويلقى الضحية حتفه بعد
عاشت منطقة بني مكادة بطنجة من جديد، مساء أمس السبت وصباح اليوم الأحد 18 ماي 2014، أحداثا مثيرة، بعدما عاد التوتر بين عناصر الأمن والتيار السلفي ليطفو على السطح، عندما حاولت عناصر الشرطة إلقاء القبض على أحد متزعمي التيار المذكور، وهي العملية التي انتهت بفراره، أن قبل تعود فرقة
ذكرت مواقع محلية بمدينة طنجة، أن السلطات الأمنية قامت بتوقيف 9 شبان مقنعين وحاملين لسيوف عشية يوم أمس الجمعة، يلتقطون صورا بشاطئ مالاباطا بمدينة البوغاز.
تحدث الشيخ محمد الفزازي أحد أبرز شيوخ التيار السلفي بالمغرب، والذي حكم عليه ب30 سنة سجنا بعد أحداث 16 ماي الإرهابية، قبل أن يستفيد من عفو ملكي، في حوار مع جريدة الناس في عددها لنهار اليوم، عن الخطبة التي ألقاها يوم الجمعة الماضي أمام الملك محمد السادس بمسجد طارق بن زياد بطنجة.
يلقي في هذه اللحظات الشيخ محمد الفزازي خطبة الجمعة، أمام الملك محمد السادس، في مسجد طارق بن زياد بمدينة طنجة. والفزازي هو أحد المعتقلين الإسلاميين، بعد التفجيرات التي شهدتها مدينة الدار البيضاء في 16 مايو 2003، وخرج من السجن إثر عفو ملكي في 14 أبريل 2011.