على إثر الأحداث التي شهدتها مدينة الحسيمة يوم الخميس 20 يوليوز، اعتقلت السلطات الأمنية 36 شخصا، وقررت المحكمة الابتدائية بالمدينة يوم أمس حفظ ملف 13 معتقلا، ومتابعة 19 آخرين في حالة اعتقال، كما قررت متابعة 4 موقوفين في حالة سراح مؤقت. ووفق ما نقل موقع "الأول" الإلكتروني، فإن
بعد يوم من المواجهات وعمليات الكر والفر بين المتظاهرين ورجال الأمن والتي استمرت إلى ساعات متأخرة من ليلة يوم أمس الخميس، تسود حالة من الهدوء في مدينة الحسيمة. ولازالت عناصر الأمن تفرض طوقا أمنيا شديدا حول ساحة محمد السادس وسط المدينة التي اعتاد المتظاهرون التجمع فيها، حيث
مواطنون من جميع مناطق المملكة يتوجهون نحو الحسيمة للمشاركة في مسيرة 20 يوليوز المرتقبة و التي سبق لعمالة المدينة أن أعلنت عن منعها، تابعوا مستجدات الأحداث بالحسيمة
اختار العديد من نشطاء حراك الريف، الرد على بلاغ عمالة إقليم الحسيمة الذي أعلنت فيه عدم السماح بتنظيم مسيرة 20 يوليوز المقبل بالمدينة، عبر تدوينات في مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدين أن قرار المنع لن يثنيهم عن السير قدما في التعبئة للمسيرة الاحتجاجية التي سبق ودعا إليها ناصر
نددت جماعة العدل والإحسان بالحسيمة، في بيان لها بقرار وزارة الداخلية منع مسيرة 20 يوليوز بالمدينة، وأعلنت استمرار دعمها للفعاليات السلمية. وقالت الجماعة في بيانها الذي اطلع الموقع على نسخة منه "ما زالت السلطات المخزنية مصرة على تجاهل المطالب المشروعة لساكنة الريف، ممعنة
تابعت وزارة الثقافة والاتصال اليوم الاثنين، الاعتذار الذي تقدمت به قناة (فرانس 24) في نشرة أخبار الساعة الرابعة بعد الظهر ، وذلك عقب رسالة وزير الثقافة والاتصال السيد محمد الأعرج إثر إقدام القناة على بث صور لا علاقة لها في إطار متابعة ملف الحسيمة. وردا على سؤال لوكالة
أصدرت عمالة إقليم الحسيمة نهار اليوم بلاغا أكدت فيه بأنها لن تسمح بتنظيم المسيرة التي دعا إليها نشطاء حراك الريف، والعديد ون الهيئات السياسية والنقابية والحقوقية. وجاء في بلاغ العمالة أنه "لوحظ أن مجموعة من الفعاليات أطلقت نداءات متعددة، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إلى
أعلنت أربعة أحزاب يسارية وعدد من التنظيمات الحقوقية والمدنية مشاركتها في المسيرة المزمع تنظيمها بمدينة الحسيمة يوم 20 يوليوز المقبل، للمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين والاستجابة للمطالب الاجتماعية والحقوقية والثقافية التي ظل المحتجون ينادون بها منذ حوالي ثمانية أشهر.
أعلنت قناة "فرانس 24" أنها تتأسف "للخطأ الفني" الذي وقعت فيه مؤخرا أثناء تناولها لموضوع الاحتجاجات في منطقة الريف. وكانت القناة الفرنسية قد بثت صورا لقمع القوات الأمنية الفينزويلية لمتظاهرين في العاصمة كراكاس، أثناء حديثها عن الاحتجاجات في مدينة الحسيمة والمناطق المجاورة
حلت مجموعة من الفنانين، يوم أمس الأربعاء بمدينة الحسيمة، في إطار رحلة نظمها المكتب الوطني المغربي للسياحة، وقوبلت هذه الزيارة بموجة من السخرية بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.