قامت السلطات الأمنية يوم أمس الأربعاء باعتقال والد وشقيق الطفل فيصل المعاق ذهنيا، والذي ظل مكبلا لمدة سبع سنوات بكوخ بالجماعة القروية لقطيطير بدوار غفولة التابع لقيادة أحلاف إقليم تاوريرت، من أجل مساءلتهما حول أسباب احتجازه بتلك الطريقة المهينة. وقد قامت الشرطة بإطلاق
اهتز مستشفى الفارابي بوجدة، مؤخرا، على وقع فضيحة أخلاقية بطلها طبيب في قسم المستعجلات وممرضة داخل المصلحة المذكورة، تتولى هذه المهمة هناك، في انتظار أن يفتح المستشفى الجامعي الجديد أبوابه للالتحاق بالعمل فيه. ووفق مصادر جيدة الاطلاع، أن الطبيب وخليلته الممرضة تم
يعيش طفل يدعى فيصل براد، يبلغ من العمر 13 سنة معاق ذهنيا، مكبلا في مكان صغير يشبه الكوخ، بعدما عجزت أمه عن توفير العناية الطبية له، بسبب ضيق ذات اليد.
ذكرت مواقع إعلامية محلية بمدينة الناظور أن عناصر الشرطة الدولية الأنتربول، معززة بعناصر الفرقة الوطنية وعناصر الإستعلامات، حلت عشية يوم الإثنين الماضي 14 أبريل الجاري، بمدينة الدريوش، للبحث عن مبحوث عنه ينشط في شبكة لغسل وتبيض الأموال، ويقطن بالديار الهولاندية، وينحدر من
أفاد مصدر طلابي من مدينة تازة، أن القوات العمومية أقدمت صباح اليوم الثلاثاء على التدخل بعنف في حق وقفة احتجاجية نظمها مجموعة من الطلبة أمام السوق الأسبوعي بمدينة جرسيف. التدخل الأمني حسب المتحدث ذاته أدى إلى إصابة العديد من الطلبة بجروح متفاوتة الخطورة، كما تم اعتقال
يتشابهون في البشرة والشكل الخارجي ما يجعل التمييز بينهم صعبا، ويتقاطعون ويشتركون في اقتسامهم لمآوى يتشكل من البلاستيك وسط فضاء تابع لجامعة محمد الأول بمدينة وجدة الواقعة بأقصى الشمال الشرقي للمغرب، التي اتخذ منها المهاجرون الأفارقة جنوب الصحراء مستقرا لهم، أملا في
ذكرت جريدة الأخبار في عددها لنهار اليوم أن إمام مسجد حليمة السعدية في مدينة وجدة رفض إقامة صلاة الجنازة على فتاة متوفاة بعد ظهر يوم الاثنين بدعوى أنها كانت تمارس الدعارة. وأضافت الجريدة أن أن الفتاة توفيت بعد أن تم اكتشاف أمرها بممارسة الزنا، حيث ضبطت في حالة تلبس برفقة شاب
اقتحم طلبة من كليات جامعة محمد الأول بمدينة وجدة، مساء يوم أمس كلية الطب حيث كان يشرف وزير التعليم العالي يترأس حفل تنصيب بعض عمداء ومسؤولي المؤسسات الجامعية، والذين تم تعيينهم مؤخرا.
قضت المحكمة الابتدائية بمدينة وجدة يوم أمس الأربعاء بالسجن سنة نافذة وغرامة مالية قدرها عشرة ألاف درهم في حق "عمر المجذوب"، الذي قام بإنزال العلم الوطني واستبداله بعلم آخر كتبت عليه عبارة "لا إله إلا الله".
قضى مواطن مغربي بريء من مدينة زايو عقدين من حياته داخل السحن، بعد أن أدانته المحكمة بـ25 سنة سجنا نافذا بتهمة القتل، قبل أن يظهر خلال السنوات الأخيرة القاتل الحقيقي.