أشارت دراسة حديثة إلى أن درجة الحرارة قد ترتفع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا مستقبلا إلى 50 درجة، وهو ما سيجعل بعض المناطق غير صالحة للحياة، مع تسجيل ارتفاع بأكثر من 60 ضعف في الوفيات المرتبطة بالحرارة، في حال لم يتم التدخل اللحد من الاحتباس الحراري.