اشتكى مجموعة من المغاربة العالقين، والذين عادوا إلى المملكة يوم الأحد عبر البرتغال، من سوء التنظيم وغياب الإجرءات الاحترازية، داخل الوحدة الفندقية التي نقلوا إليها لقضاء فترة الحجر الصحي.
يحل رمضان هذه السنة، في ظل فرض حالة الطوارئ الصحية وتقييد الحركة في البلاد، لإبقاء فيروس كورونا تحت السيطرة، ويجد الأطفال أنفسهم ملزمين بالبقاء في البيت، لذلك اخترنا في موقع يابلادي تقديم قصص لهم.
أكدت أربع جمعيات حقوقية في مذكرة مشتركة أنه خلال الفترة ما بين مارس وشتنبر 2020، تعرض المهاجرون بجنوب المغرب إلى انتهاكات لحقوق الإنسان الأساسية، حيث تم تسخير جائحة كورونا كأداة لمراقبة الأشخاص الأجانب وحرمانهم من حرية التنقل.
أكدت دراسة حديثة أن الحجر الصحي الذي فرضته السلطات المغربية لمكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد، أثر بشكل سلبي على وزن ونمط الأكل والنشاط البدني للطلاب في جنوب المغرب.