أشار تحقيق نُشر مؤخرا في صحيفة دي فولكس كرانت الهولندية إلى عدم قيام السفارة الهولندية في المغرب بدورها، لتبرئة الصحافي عمر الراضي الذي أدين بالسجن ست سنوات، بتهم منها التجسس لصالح دبلوماسيين هولنديين.
قال المجلس الوطني لحقوق الانسان إن محاكمتي الريسوني والراضي أجريتا وفق القانون، وأدان حملة التشهير، التي كان ضحيتها المشتكية والمشتكي في هاتين القضيتين.