في أوائل شتنبر، عجت منصات التواصل الاجتماعي في المغرب بمنشورات تحث على محاولة هجرة غير نظامية كبيرة في 15 شتنبر. هذه الدعوات، التي حرضت على عبور الحدود إلى سبتة، أثارت استجابة كبيرة، حيث توجه مئات الشباب المغربي إلى مدينة الفنيدق للشروع في هذه الرحلة الخطيرة.
نشرت منظمة "فريدوم هاوس" التي تعنى بإجراء البحوث حول الديمقراطية والحرية السياسية وحقوق الإنسان، تقريرها السنوي لسنة 2019 حول وضع الحريات على شبكة الإنترنت، وصنفت المغرب في قائمة البلدان الحرة جزئيا.