حاول علماء من جامعة لوزان السويسرية، الكشف عن أصول العناكب والعقارب من خلال تحليل حفريات من تشكل فزواطة، وهي عبارة عن رواسب من نوع بورغيس الصخري، تقع في وادي درعة جنوب شرق المغرب.
اكتشف علماء في المغرب حفريات سحلية بحرية عملاقة عاشت قبل 66 مليون سنة خلال العصر الطباشيري المتأخر. كان هذا المفترس، المعروف باسم موساسور، يحكم البحار جنبًا إلى جنب مع الديناصورات مثل تي ريكس وتريسيراتوبس.
أكد عشرات الباحثين أن الحفريات التي تم العثور عليها، عام 2017، في موقع تايشوت الواقع قرب زاكورة، تعد "ثورة" في فهم التنوعات الحيوانية الأولى على الأرض. وهذه الحفريات هي عبارة عن مفصليات عملاقة يصل طولها إلى مترين، كانت تعيش في هذه المنطقة في المغرب، ثم غطاها البحر.
ساعدت أحفورة نجم بحر، تم اكتشافها في المغرب ويعود تاريخها إلى 480 مليون سنة، على فهم تطور نجم البحر وشوكيات الجلد الأخرى.
كشفت دراسة حديثة عن وجود مجموعة من الزواحف الطائرة التي عاشت في المغرب خلال عصور ما قبل التاريخ، وكانت تقتات على الأسماك التي كانت تتواجد بوفرة.
تمكن فريق من علماء الحفريات من العثور، على بقايا هيكلية لأسماك قرش عاشت قبل ملايين السنين في حوض بحري كان يقع في في جبال الأطلس الصغير بالمغرب.