ينحدر المهاجر المغربي محسن المودن، من الجيل الثاني للمهاجرين المغاربة في بلجيكا، ولج باب العمل الجمعوي منذ الثمانينات، واهتم بقضايا أبناء الجالية، كما كانت القضية الفلسطينية حاضرة ضمن اهتماماته، وأثناء فترة الحجر الصحي قدم يد العون لعدد من المهاجرين المغاربة في بلجيكا،
يعمل المهاجر المغربي المقيم في ألمانيا ياسين موماد، في شركة لصناعة الطيران، ويشرف على تطوير طائرات ركاب تعمل محركاتها بالطاقة الكهربائية، كما يشرف على مشروع يتعلق بمحرك طائرات يعمل بالهيدروجين، وعبر عن أمله في أن يجد طريقا للعمل في صناعة الطيران مستقبلا مع المغرب.
خالد بوقسيب فرنسي من أصل مغربي، يعيش بين فرنسا والمغرب ودول إفريقية أخرى، ويعمل لحساب شركات فرنسية ومغربية. ويقدم المشورة في "الدبلوماسية وممارسة الضغط ويعتقد أنه يمكن "الاستعانة بمغاربة الخارج بشكل أفضل" لخدمة المغرب.
أصدر المغني المغربي المقيم في مونتريال زياد القليعي في نونبر ألبومًا مصغرًا جديدًا يحكي فيه قصة مغربي وحلمه في عبور البحر والهجرة. ويضم الألبوم ثلاث أغاني مستوحاة من سيناريو فيلم كان قد كتبه بدافع حبه للسينما.
في السابعة عشرة من عمرها، تمكنت إيناس لمعلم، من ولوج عالم الأدب ونشر أول رواية لها والظفر بجائزة. تناولت عاشقة الأدب البلجيكية من أصل مغربي في روايتها، موضوع يدور حول الشباب.
بعدما كان عضوا في أولى فرق موسيقى "الميتال" في مكناس في بداية الألفية الثانية، أصبح أشرف لوديي اليوم أحد رموز هذه الموسيقى في كيبيك بكندا. هو دائم الحنين للعزف والغناء على أرض وطنه إلى جانب فرقته الموسيقية.
ارتبط اسمه بـ "سبيانوسوروس ايجيبتياكوس" وهو اسم ديناصور تم اكتشافه في المغرب. وعد عالم الحفريات المغربي-الألماني نزار إبراهيم بالكشف عن اكتشافات جديدة في الأشهر المقبلة بعد بحث أجراه في المملكة.
بعد أن انتقلت إلى ألمانيا واشتغلت في بداياتها جليسة أطفال، تعيش حكيمة أوعميرة الآن في دارمشتات، حيث حققت أحلام طفولتها، وأصبحت سائقة حافلة ورسامة وأستاذة رسم. وبعد 16 عاما من العيش في الخارج، ستقوم بعرض أعمالها الفنية لأول مرة في المغرب، في الأيام المقبلة.
بعدما اعتقد المهاجر المغربي سامي الصلح محمد فاظل أن حلمه بأن يصير مهندسا أصبح من الماضي، اكتشف بعد هجرته للولايات المتحدة أنه بإمكانه تحقيقه. واشتغل بعد ذلك في المقر المركزي لشركة أمريكية سبق لفرعها في المغرب أن رفض السماح له بإجراء تدريب داخله.
رغم الصعوبات التي واجهها خلال فترة شبابه، استطاع المغربي محجوب باياسين، أن يكون مصدر أمل لمجموعة من شباب المستقبل، من خلال إنشاء مؤسسة تعليمية في باريس، والتي سيرى فرعها في المغرب النور قريبا.