جمعت المملكة العربية السعودية أكثر من 1200 عالم دين من مختلف الدول الإسلامية، في مؤتمر أقيم بمدينة مكة، وانتهى بإقرار "وثيقة مكة" التي تدعو إلى الإسلام المعتدل والمنفتح على الآخر، في محاولة للترويج للسياسة التي تتبعها الرياض منذ تولي محمد بن سلمان منصب ولي العهد.