بعد مرور قرابة الأربعة أشهر على حادث دهس طفل في مدينة جرادة، أثناء تدخل للقوات العمومية، لا يزال الضحية يرقد في مصحة خاصة في الدار البيضاء، دون أن تشهد حالته الصحية تحسنا ملحوظا، حيث لا يزال عاجزا عن التحكم في الجزء السفلي من جسده.