على هامش اجتماعات مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، طُلِب من الجزائر السماح للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بإحصاء ساكنة مخيمات تدوف، كما تم طرح قضية المغاربة الذين رحلهم نظام الرئيس الجزائري الهواري بومدين سنة 1975 قسرا باتجاه الحدود المغربية.