أعلنت كل من مالي وبوركينا فاسو والنيجر انسحابهم من المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا. وانضمت الدول الثلاث، إلى جانب تشاد، يوم 23 دجنبر الماضي، إلى المبادرة التي أطلقها الملك محمد السادس، والتي تسمح لدول الساحل بالولوج إلى المحيط الأطلسي.
في سنة 2015 طالب عبد الإله بنكيران نواب حزبه بالمصادقة على اتفاقية سيداو رغم تعارض بعض بنودها مع الشريعة الإسلامية، لكن بعد خروجه من الحكومة انتقد بشدة إلزام الأمانة العامة لحزب المصباح برلماني الحزب بالمصادقة على مشروع القانون الإطار الخاص بالتعليم، لأنه يتضمن بنودا
هاجم الفقية المقاصدي المغربي أحمد الريسوني الذي يتولى رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، في محاضرة ألقاها يوم السبت الماضي، دعاة الحرية الفردية، وقال إنهم يشكلون تهديدا للأسرة.
في انتظار إجراء الانتخابات الرئاسية في نيجيريا (فبراير 2019)، لازال موضوع انضمام المغرب إلى المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا يحظى باهتمام معارضي انتخاب رئيس نيجيريا الحالي محمدو بوخاري لولاية ثانية، وعلى رأسهم المحامي فيمي فالانا.