يوم الثلاثاء الماضي أدى المغربي الأصل محمد الشايب أخديم اليمين الدستورية، ليصبح أول سياسي من أصل مغربي يتولى عضوية البرلمان الإسباني. هذا المنصب وضعه نصب أعين الموالين لجبهة البوليساريو حيث باتوا يرون فيه "رجل المخزن" في الجهاز التشريعي للمملكة الإيبيرية.
في أول تعليق رسمي إسباني على الاحتجاجات التي تشهدها منطقة الريف المغربي، قال نائب وزير الخارجية إلدلفونسو كاسترو، في رده على أسئلة برلمانيين يساريين إنه "على الرغم من بعض المشاكل الداخلية" فإن "المغرب لا يزال يشكل نموذجا للاستقرار في المنطقة".