صنف تقرير للجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا، المغرب ضمن الدول العربية التي توجد فيها فجوات كبيرة في التعليم بين تلاميذ القرى والمدن، وكذا التلاميذ المنحدرين من أسر غنية والمنحدرين من أسر فقيرة.
تقوم جمعية بنك التغذية بدور الوسيط اللوجيستكي بين النسيج الاقتصادي والنسيج الجمعوي، إذ تستعمل المساعدة الغذائية كرافعة قوية لإعادة الإدماج ومحاربة الإقصاء والتهميش. وخلال فترة حالة الطوارئ الصحية، تحاول الجمعية تقديم الدعم للأسر المحتاجة، وأمام الطلب المتزايد وجهت دعوة
قال الحاخام الأكبر ابراهيم جولاني، الذي يقم في القدس، إنه قرر العودة إلى المغرب وإطلاق مشروع لمساعدة الفقراء المغاربة، مؤكدا أنه أشرف على مشاريع مماثلة في كل من إسرائيل وفرنسا وأنها لاقت نجاحا كبيرا. وربط الحاخام أبراهام الذي ينحذر من أصول مغربية أمازيغية، بين إطلاق
أصدرت جمعية أطاك المغرب دراسة جديدة حول نظام السلفات الصغيرة بالمغرب بعنوان "نظام القروض الصغرى: فقراء يمولون أغنياء"، تطرقت فيه إلى أثر السلفات الصغيرة على الفقراء، ودورها في زيادة فقرهم مقابل ضخ أرباح كبيرة في حسابات الأقلية الغنية.