بعد أزيد من أربعة أشهر من عودته إلى الاتحاد الإفريقي، والتي تمت المصادقة عليها في يناير المنصرم بأديس ابابا، خطا المغرب خطوة كبرى على درب الانضمام لمنظمة إقليمية أخرى لا تقل أهمية ليست سوى المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا سيدياو.