قاد عدد من الجنود بجمهورية الكوت ديفوار يوم الاثنين الماضي تمردا عسكريا في بعض مدن البلاد، وتحدثت وسائل إعلام محلية عن سعي مغربي لإنهاء هذا التمرد من خلال تقديم منح مالية للرئيس الحسن وتارا.
بعث الملك محمد السادس كلا من وزير الخارجية صلاح الدين مزوار، والمدير العام للمديرية العامة للدراسات والمستندات ياسين المنصوري، إلى الكوت ديفوار، وذالك بعد مرور قرابة الاسبوعين على اندلاع تمرد عسكري في مدينة بواكي وسط البلاد.