في بداية السبعينات انطلقت شقيقتان من المغرب هما نادية وريتا برادلي لتنفيذ عملية فدائية في إسرائيل، باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، لكن تم اعتقالهما من قبل الشرطة الإسرائيلية بمجرد وصولهما إلى تل أبيب، وتمت إدانتهما بالسجن النافذ، وبعد خروجهما من السجن التحقتا
مع إعلان قيام إسرائيل سنة 1948، سارع الاتحاد السوفياتي للاعتراف بها، وهو ما جعل الأحزاب الشيوعية في العالم العربي تتخذ موقفا خارجا عن الإجماع آنذاك من القضية الفلسطينية، وكانت تلجأ لتبرير القرار السوفياتي، ومن بينها الحزب الشيوعي المغربي.
أعلن رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، رفضه لاتهام المغرب وحزب العدالة والتنمية بخيانة القضية الفلسطينية، وأشار إلى أن السياسة الخارجية تبقى مجالا محفوظا للملك محمد السادس.
بعد تأكيد مسؤول كبير في البيت الأبيض يوم الثلاثاء مشاركة المغرب في ورشة البحرين التي سيتم خلالها الإعلان عن الشق الاقتصادي من صفقة القرن، قالت الحكومة الفلسطينية يوم أمس إن المغرب لن يشارك في المؤتمر.
بعد مرور 24 ساعة فقط على حديث وزير الخارجية المغربي عن أن التنسيق بين المغرب من جهة والسعودية والإمارات من جهة ثانية، لا يجب أن يكون تحت الطلب وأنه يجب أن يشمل عددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك، رد وزير الخارجية السعودي من خلال الحديث عن مواقف بلاده من القضية الفلسطينية
نشرت وزارة الخارجية الإسرائيلية نتائج استطلاع مثير للجدل، حول موافقة الشعوب العربية على إقامة علاقات مع الدولة العربية، وقالت إن 41 في المائة، يوافقون على إقامة علاقات مع دولة الاحتلال الصهيوني.