على عكس ما كان عليه الحال مع طبق الكسكس، تقدمت الجزائر بملف منفرد لتسجيل فن الراي كتراث لامادي جزائري خالص، رغم أنه منتشر في المغرب أيضا، وهو ما جعل السفير المغربي لدى اليونسكو سمير الدهر، يعبرعن أسفه لهذا القرار.
تقدمت وزارة الثقافة الجزائرية، بطلب إلى منظمة اليونسكو من أجل تصنيف موسيقى الراي موروثا "غنائيا شعبيا جزائريا"، وذلك بعد تخوفها من إمكانية تقدم المغرب بملف مماثل لنسب الراي إلى تراثة اللامادي.