سارع عدد من شيوخ التيار السلفي وبعض القياديين في حركة التوحيد والإصلاح، إلى الدفاع عن نائبي رئيس حركة التوحيد والإصلاح فاطمة النجار ومولاي عمر بنحماد، الذين أوقفا من قبل السلطات الأمنية بشاطئ المنصورية بالمحمدية بعد ضبطهما في وضع مخل بالحياء.