يعتزم زعيم حركة تقرير مصير منطقة القبائل، الاستفادة من فتح تمثيلية لحزب انفصالي في الجزائر من أجل دفع المغرب إلى "الذهاب أبعد" في دعمه للحركة. وليس من قبيل المصادفة أن يعلن في نفس الخطاب عن إعلان الدولة القبائلية في 20 أبريل.
بعد الاتهامات التي وجهها الجنرال السعيد شنقريحة يوم السبت ضد "المنظمات التخريبية"، جاء الدور على الجمعيات الجزائرية لتوجيه أصابع الاتهام إلى حركتي "الماك" و "رشاد" بـ "التواطؤ" مع المغرب.