في الجزء الرابع والأخير من الحوار الذي أجراه موقع يابلادي مع البشير الدخيل أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، نسلط الضوء على تأثير المسيرة الخضراء على الجبهة، وسنتطرق أيضا إلى إعلان الجبهة الانفصالية قيام الجمهورية الصحراوية، والحرب مع المغرب وموريتانيا، مرورا بالوضع في
في الجزء الثالث من الحوار الذي أجراه موقع يابلادي مع البشير الدخيل أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، نسلط الضوء على التدخل الجزائري في الشؤون الداخلية للجبة التي كانت قد تأسست حديثا، كما سنتطرق لتعامل الأحزاب المغربية مع أول أمين عام لجبهة البوليساريو عندما قدم إلى الرباط طلبا
في هذا الحوار المقسم إلى حلقات، والذي ننشره بشكل أسبوعي، يعود البشير الدخيل الذي يعد من بين مؤسسي جبهة البوليساريو، بالذاكرة عقودا إلى الوراء، ويتحدث لموقع يابلادي عن وضع الصحراء الغربية قبل تأسيس الجبهة، وعن ظروف التأسيس وما تلا ذلك من تدخل جزائري، إلى أن يصل إلى مرحلة
في هذا الحوار المقسم إلى حلقات، والذي سننشره بشكل أسبوعي، يعود البشير الدخيل الذي يعد من بين مؤسسي جبهة البوليساريو، بالذاكرة عقودا إلى الوراء، ويتحدث لموقع يابلادي عن وضع الصحراء الغربية قبل تأسيس الجبهة، وعن ظروف التأسيس وما تلا ذلك من تدخل جزائري، إلى أن يصل إلى مرحلة
على بعد أيام من انعقاد مؤتمر جبهة البوليساريو السادس عشر، أجمع كل من البشير الدخيل، و محمد سالم عبد الفتاح، على أن الجزائر هي تملك الكلمة الفصل في تعيين زعيم للجبهة الانفصالية.
قدم البشبر الدخيل، وهو أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، قراءته لقرار البوليساريو إجراء "مصالحة" و"جبر ضرر" ضحايا ميليشياتها، في هذا الحوار مع موقع يابلادي.
قال القيادي السابق في جبهة البوليساريو مصطفى ولد سلمى إن المغرب هو الرابح الأكبر من القرار الأممي 2440، فيما اعتبر البشير الدخيل وهو أحد مؤسسي الجبهة الانفصالية القرار الأممي مهما جدا، لكونه يضع نهاية لمطالب الجبهة بتنظيم استفتاء لتقرير المصير في الإقليم المتنازع عليه.
عادت الأمور إلى سابق عهدها في منطقة الكركرات الحدودية مع موريتانيا، منذ شهر أبريل الماضي، إلا أن جبهة البوليساريو قامت خلال الأسبوع المنصرم بإرسال بعض عناصرها إلى المنطقة مجددا، متهمة المغرب بدفعها لاتخاذ هذه الخطوة بسبب خرقه لاتفاق وقف إطلاق النار على حد قولها. في هذا