يعيش في المغرب إلى جانب معتنقي الإسلام السني والذين يشكلون الأغلبية الساحقة، معتنقو عدة طوائف ومذاهب دينية أخرى كالمسلمين الشيعة، واليهود، والمسيحيين، والأحمديين...، إضافة إلى البهائيين الذين ظهروا في المملكة في سنة 1952. فما هي الديانة البهائية؟ وكيف وصلت إلى المغرب؟
تناقل موقع "هسبريس" الإلكتروني يوم السبت 11 نونبر، خبرا يفيد بإلغاء تنظيم مؤتمر وطني للأقليات الدينية بالعاصمة الرباط، مؤكدا أن مشاركين فضلوا الانسحاب بمبرر "عدم الوضوح"، وهو ما نفاه جواد الحامدي رئيس اللجنة المغربية للأقليات الدينية التي تسهر على تنظيم هذا المؤتمر الذي
في سابقة من نوعها، أعلن عدد من نشطاء الأقليات الدينية بالمغرب، عقد مؤتمر وطني يوم السبت 18 نونبر بالعاصمة الرباط، لمناقشة وضعية الأقليات بالمغرب تحت عنوان "حرية الضمير والمعتقد بين جدال الاعتراف وسؤال التعايش".
احتفل معتنقو الدين البهائي في المغرب، خلال شهر أكتوبر الماضي بمناسبتين، هما مرور مائتي عام علي مولد "حضرة بهاء الله" في 22 أكتوبر، ومولد "حضرة الباب" في 21 أكتوبر. ولمعرفة الأجواء التي مرت فيها احتفالات البهائيين وطقوسهم، وحجم انتشارهم في المملكة، أجرينا حوارا مع محمد منصوري
طالب مغاربة يعتنقون الدين البهائي، بإطلاق سراح معتقل في السجون اليمنية يعتنق نفس الديانة، يحاكم بتهمة "التجسس لصالح إسرائيل"، موضحين أنه بريء من هذه التهمة ومؤكدين أن البهائية لا علاقة لها بإسرائيل.