أنهى ورش إصلاح مدونة الأسرة سنوات من التقارب بين حزبي العدالة والتنمية والتقدم والاشتراكية، إذ تبادل الحزبان الاتهامات خلال الأيام الماضية، بسبب اختلاف تصوراتها لإصلاح المدونة.