بينما اختار حزب النهج الديمقراطي، وفيديرالية اليسار الديمقراطي، إبداء دعمهم لنظام الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو الذي يواجه ضغوطا داخلية وخارجية لدفعه إلى ترك السلطة، فضل حزب التقدم والاشتراكية النأي بنفسه عما يجري في فنزويلا، وأكد أمينه العام أن الأمر يتعلق بمشكل
أصدرت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، يوم أمس الثلاثاء أحكامها في حق 53 معتقلا على خلفية أحداث الحسيمة، وتراوحت الأحكام بين عشرين سنة وسنة واحدة سجنا نافذا، فكيف تنظر فيديرالية اليسار الديمقراطي والنهج الديمقراطي والعدل والإحسان لهذه
رفضت كل من جماعة العدل والإحسان وحزب النهج الديمقراطي والجمعية المغربية لحقوق الانسان، الاتهامات التي وجهها لها وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت يوم أمس بالبرلمان، واعتبرتها مجرد محاولة للهروب إلى الأمام، من أجل تبرير فشل الدولة في تدبير الأزمات الاجتماعية التي تشهدها
اتهم وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت في مداخلة له خلال اجتماع للجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة بمجلس النواب، اليوم الإثنين، كلا من جماعة العدل والإحسان وحزب النهج الديمقراطي وجماعة العدل والإحسان، إلى إشعال الاحتجاجات في مدينة جرادة، وتوسيعها
أطلقت عدد من الهيئات السياسية والنقابية والحقوقية، مبادرة لدعم الحركة الاحتجاجية في مدينة جرادة، وتم استثناء جماعة العدل والإحسان من المشاركة في هذه المبادرة، وذلك لرفض الأحزاب المشكلة لفيدرالية اليسار الديمقراطي التنسيق معها.
في مثل هذا اليوم من سنة 2011 خرج آلاف المغاربة إلى شوارع معظم المدن المغربية، للمطالبة بإصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية، ولكن بعد مرور حوالي تسعة أشهر على انطلاق الحركة بدأ زخمها يتراجع إلى أن فقدت بريقها، فماذا بقي من الحركة بعد مرور سبع سنوات على أول خروج لها إلى الشارع؟