وجد الآلاف من أفراد الجالية المغربية في الخارج، أنفسهم عالقين في المغرب بعد إغلاق المملكة لحدودها من أجل التحكم في انتشار فيروس كورونا. وفي الوقت الذي تمكن فيه بعضهم من العودة إلى بلدان الإقامة، بقي آخرون عالقين في المملكة.
أعلنت الوزارة المنتدبة المكلفة بالجالية المغربية، أنها ستتكفل بنفقات دفن جثامين المغاربة المتوفين المعوزين والذين لا يتوفرون على تأمين بمقابر أو مربعات إسلامية بدول الاستقبال، غير أن جمعيات لمغاربة المهجر عبرت عن استيائها من قرار السلطات المغربية القاضي بعدم السماح
قامت السلطات الصينية بالاعلان عن الحجر الصحي بالاضافة إلى إغلاق وسائل النقل العامة في مدينة يوهان جراء انتشار فيروس كورونا، ما جعل عددا من أبناء الجالية المغاربة، بينهم طلاب، مجبرين على البقاء داخلها.