دخلت القوات المسلحة الملكية على خط "الفضائح الجنسية" لجنود حفظ السلام بجمهورية إفريقيا الوسطى، وفتحت تحقيقا في قضية اتهام جندي مغربي باغتصاب قاصر من ضحايا انعدام الاستقرار في تلك المنطقة، بطلب من الأمم المتحدة.