تعددت ردود الأفعال في المغرب بخصوص وفاة الرئيس المصري السابق محمد مرسي، فبينما نعته جماعة العدل والإحسان وحركة التوحيد والإصلاح، فضلت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية الصمت.
رفض وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى الخلفي، التعليق على أحكام الاعدام التي أصدرها القضاء المصري في حق الرئيس المصري المعزول محمد مرسي، وعدد من قيادات جماعة الاخوان المسلمين.
في الوقت الذي فضل فيه حزب العدالة والتنمية التزام الصمت بعد الحكم على الرئيس المصري السابق محمد مرسي بالاعدام، أدانت حركة التوحيد والاصلاح الحكم، ووصفته بالسياسي، ودعت إلى إلغائه.