غيرت سوياتا مايغا رئيسة اللجنة الإفريقية لحقوق الإنسان والشعوب، من نبرتها العدائية اتجاه المغرب، وأشادت خلال الزيارة التي تقوم بها حاليا إلى المملكة بالسياسة المتبعة من قبل المغرب فيما يخص حقوق الإنسان.
عاد نواب يساريون إبان في البرلمان الأوروبي للحديث عن قرار محكمة العدل الأوروبية الصادر في 21 دجنبر من سنة 2016، وتحدثوا عن طريق بحري جديد دشنته شركة فرنسية للنقل البحري بين ميناء الداخلة وميناء الجزيرة الخضراء.
بعد الجدل الواسع الذي أثارته منظمة غير حكومية تدعى "بيكسل هيلبير"، بتشييدها نصب تذكاري للمحرقة اليهودية بجماعة أيت فاسكا قرب مدينة مراكش، وكذا اتهام مؤسسها الالماني أوليفر بينكوفسكي، بـ "الدعاية لإسرائيل"، نفى هذا الأخير في اتصاله مع موقع يابلادي هاته "الاتهامات". وسبق لهذه
أكد الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني مصطفى الخلفي، اليوم الجمعة بمراكش، أن المغرب حقق العديد من المنجزات والانتصارات فيما يخص قضية الصحراء، مشيرا على الخصوص إلى تواصل سحب الاعتراف بـ"جمهورية" البوليساريو.
صادق المجلس التنفيذي للاتحاد الإفريقي على قيام اللجنة الإفريقية لحقوق الإنسان والشعوب بزيارة إلى الصحراء الغربية، فيما عقدت ترويكا المنظمة القارية اجتماعين لمناقشة النزاع الإقليمي.
بعد مرور ما يقارب الثلاث سنوات من التوتر، فتحت صفحة جديدة في العلاقات بين المغرب والاتحاد الأوروبي، فلأول مرة منذ إطلاق مجلس الشركة تبنى الجانبان إعلانا سياسيا مشتركا يدمج قضية الصحراء.
عبر عدد من المتدخلين أمام اللجنة الخاصة المعنية بإنهاء الاستعمار التابعة للأمم المتحدة، يوم أمس الإثنين عن إشادتهم بمقترح الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب، ودعوا إلى إحصاء ساكنة مخيمات تندوف، فيما عاد حلفاء جبهة البوليساريو إلى الحديث عن قضية الصحراء باعتبارها "قضية