لازالت قضية ترخيص المحكمة التجارية لمؤسسة "الخط الرسالي للدراسات والنشر" الشيعية للعمل بالمغرب، يثير الجدل، فبعد دعوات منع المؤسسة التي أطلقها رجال دين من داخل المغرب، جاء الدور على مغاربة العالم ليحذروا من فتح الباب للشيعة للعمل في المغرب تحت أي ذريعة كانت.