في مثل هذا اليوم من سنة 1918، ازداد الزعيم الجنوب إفريقي الراحل نيلسون مانديلا، الذي تمكن من تخليص بلاده من نظام الفصل العنصري، الذي حكمت من خلاله الأقلية البيضاء البلاد من عام 1948 إلى بداية سنوات التسعينات. ولعب المغرب دورا مهما في دعم مانديلا، حيث قدمت المملكة له سنة 1962
لم تكن مهمة جيش التحرير المغربي، في الحصول على السلاح سهلة، خصوصا وأن الخلايا المشكلة له كانت حريصة على العمل السري، فضلا عن أنها كانت تريد الحصول على مصدر للسلاح دون اتهامها من قبل الغرب، بأنها نتحرك لصالح الشرق الشيوعي.
أظهرت دراسة جديدة نشرها المركز الدولي لأبحاث السلام في ستوكهولم، نهار اليوم الإثنين، أن المغرب يعتبر أول مستورد للسلاح الفرنسي في العالم، خلال الفترة "2010-2014".