رغم مرور سنوات على هجمات 11 شتنبر في الولايات المتحدة الأمريكية، لا يزال المسلمون يعانون من التمييز والكراهية. في الذكرى السادسة عشرة لهاته الأحداث تحدث مواطنان مغربيان كان يعيشان في الولايات المتحدة الأمريكية آنذاك عن تجربتهما لموقع يابلادي.
خلفت تدوينة للاعب مغربي بإيطاليا في صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" جدلا كبير، بعد حديثة عن سقوط عدد قليل من الضحايا في هجوم شارلي إيبدو، وأن 11 شتنبر كانت أفضل.