خلف حادث حرق العلم المغربي في المسيرة التي نظمت في العاصمة الفرنسية باريس يوم السبت الماضي تضامنا مع معتقلي حراك الريف، ردود فعل غاضبة، حيث رأى الكثيرون أنها خطوة تسعى لإدامة الاحتقان.
استغل معادون للمسلمين، حريق كاتدرائية نوتردام في العاصمة الفرنسية باريس، لنشر وإحياء الكراهية والمؤامرات المعادية للمسلمين، رغم أنّ المسؤولين الفرنسيين استبعدوا احتمال الحريق المتعمّد أو دوافع إرهابية وراء حصوله.