تحل في مثل هذا اليوم الذكرى الرابعة لانطلاق أكبر حركة احتجاجية شعبية عرفها المغرب في تاريخه المعاصر. ذكرى انطلاق الحراك الشعبي الذي عرف تحت اسم "حركة 20 فبراير". هذه الحركة جاءت كانعكاس للحراك الشعبي العام الذي عرفته المنطقة العربية عام 2011 وهو ما عرف بـ "الربيع
القرار الأخير لوزارتي العدل والداخلية، بشأن منع العمل ببطائق «الشرفاء»، خطوة مهمة على المستويات القانونية والرمزية لتدعيم بناء المواطنة. القرار الأخير لوزارتي العدل والداخلية، بشأن منع العمل ببطائق «الشرفاء»، خطوة مهمة على المستويات القانونية والرمزية
صدرت عن "جداول للطباعة والنشر والترجمة" ببيروت الترجمة العربية لكتاب الفيلسوف النمساوي يوسف سايفرت: "البرهان الفينومينولوجي الواقعي على وجود الله" في طبعته الثانية المزيدة والمنقحة، المنشورة عام 2000 عن دار النشر الألمانية للمنشورات الجامعية بهيدلبرغ. وتمت الترجمة على يد
عرف محمد عبد السلفية قبل قرن من الزمن كالتالي: "فهم الدين على طريقة سلف الأمة قبل ظهور الخلاف، والرجوع في كسب معارفه إلى ينابيعها الأولى". يحمل هذا التعريف كل إشكاليات المصطلح، لأنه لا يُعرف سيميائيا أي شيئ ولا يصف أي موضوع، بقدر ما يزرع أم الإشكاليات في تعريف السلفية: أكثر
مغربياً، لا يمكن الحديث عن المعارضة ،دون استحضار ذاكرة العمل البرلماني المطبوعة بالأثر المزدوج لسّلطوية النظام السياسي وللعقلنة البرلمانية كاختيارٍ دستوري ،وهو ما جعل الممارسة تحمل الكثير من استبطان فكرة تفوق السلطة التنفيذية على البرلمان ،واستصغار المبادرة